دمع المفارق
جففت دمع المفارق ...... ودمعت عيني
ياقو قلبك ............ حبيبك كيف بكيته
كنت بحياتي اعيشك .. اجمل سنيني
و ارقى شعور المحبه ..... معك حسيته
واجمل حدث في حياتي صار يعييني
احاول انساه .......... لكن ما تناسيته
لو الصدف قالت: ان الوقت ... يمديني
لـ اجيك ......... لو دربي الغامٍ توطيته
الحظ اناديه ..... ورد بصوته: اعفيني
ولولا الضروره ..... ماظني يوم ناديته
العشق جمره ... وجمر العشق يكويني
يبرد .......... وباشواق تال الليل شبيته
يطيب جرحي ! ... وادور عن عناويني
واسوق الاقدام ...... واوقف على بيته
انبش جروحي ! واقول ان البلا فيني
لوني ادور على طبي ......... ما مريته
للحين مدري ! ... وش اللي له موديني
ليته يحس بـ حنيني .......... آه يا ليته
بعض الغلا ان زاد شفته في دواويني
بين القصايد ، وصوتي كل ما اوحيته
قصيد سلمان ....... يطربني ويحييني
مااخذت احاسيسه .... وقلدت مانشيته
لكن بعض التشابه .......... بينه وبيني
اجبر هواجيس شعري ..... تحترم بيته
محمد السبيعي