مـات الحكي يلي تسآل عن الشوق
هـذي وسـوم الـلـي طعني فـ صـدري
حتى النـفـس إليا تنـهـدت محـروق
أشهق هوا وأزفر همومي ولا أدري
إمـا كـذا .. و الأ أبـمـوت مخـنـوق
واللي ذبـحـنـي ما عـرف كبـر قـدري
أقفى وخلا عقبه الحـزن بي طوق
مـات الحـكـي عقبه وزهري وسدري