سُحبُ الوداعِ ،،،تكاثفت، متجمعهْ
وضجيجُ حرفِ ،،،صاخبٍ كالزوبعهْ
ومشاعرٌ ،،يطغى ،،،،علينا ،طيرُها
حامت،،على وجهِ،,,,السنين،الموجعهْ
ناح الحمام .على، سطور قصيدتي
صاح الوفا،،من ذا اللذي قد افزعهْ
اشتقتُ ،،،يامولاي ،،،إني ،،،،صَبَّةٌ
والخوف ،،،قد سكن ,,الفؤادُ ومزعهْ