هذا مصيرٍ و إنتهى من شان تحديد المصير
الله يحيّي من لفىٰ و الله يسعد من ذلف
نفسي لها حقٍ علي و العقل لي نعم المشير
عطاني الرأي السديد وأبشّرك شار وحلف
وأنا وعدت وبي وفاء وأذل من قرب السعير
ماني منافق لا وعد فعله مع القول إختلف
مسلم ومن روس العرب ثنتين فيهن مستنير
الله يجمّلني معي و الناس لو فيها كلف