خان المطر
متضايقه وأشبه نهاية حبيبين
……في داخلي أحزانٍ تولّد أحزان
خان المطر هقوة هذيك البساتين
……وأشوفهاَ ،، تنهار بستان بستان
طفلتك شابت من عذابات السنين
……في صمتها تشكي وتواسيها الأعيان
يضحك عليها ( بكرى ) في قول بتزين
……ويبكي على منظرها غرفه وجدران