أضف تعليق
ارسال الى صديق
طباعة القصيدة
مشاركة القصيدة
أبلاغ عن خطأ
+0
-0
مشتاق لك كثر ما تسرقني طيوفك
مشتاق لك كثر ما تغمرني اللوعة
أحن لك.. وأتذكر كثرة حلوفك
وأبسم وعيني تقول الله ولا دموعه
لا جيت يمك أشوف سهام وسيوفك
ولا غبت ذكراك تصبح مثل موسوعة
كم مرة" قلت أجي وأبوح لشفوفك
مير الشجاعة تروح بحضرة الروعة
أنتي خلاصة شكولاته مع توفك
وصفات طعم العسل والنحل وطبوعه
ينسال شهد الحكي من رقة حروفك
خفيفة الدم.. مزيونة.. ودلوعة !
اليا نظرتي عطيب الجرح ما يعوفك
واليا ضحكتي لحون الحس مسموعة
هني حظيظ'ن لقى بيته وسط جوفك
عز الله إن دنيته ما هي بموجوعة
وأنا .. أحبك .. ولكن صعبة أشوفك
وإن صار وشفتك .. شبع قلبي من اللوعة !