أضف تعليق
ارسال الى صديق
طباعة القصيدة
مشاركة القصيدة
أبلاغ عن خطأ
+0
-0
|
لاتطري الفرقا وانا دفـَّاق دمـي بالعـروق لاتلمس الجرح النِّدِي والشُّوق في مضاجعـه |
ياليت...يالِيت الهوى في خاطري مغنى وذوق ماكان ترديد الفراق أَسـدل علـى مواجعـه |
كيف اللقا دام الثَّرَى ياصاحبِي تحته وفـوق لا لاح طيف موادعي ناح الخفـوق يساجعـه |
أَصارع أمواج الحنِين بداخلِي وَآهيـم شـوق وآخيل صفعات السِّنِين اللي مضت وآراجعـه |
متعاظمـات أَحزاننـا وآلامنـا والله تفـوق لاالشُّوق حي / وحي شوق آمانِتِك لاتاجعـه |
ْ لو وقفت خطواتنـا ماظنتِـي يرتـاح مـوق من حَيَّر عيون السَّهر وادمى ثرى مهاجعـه؟ |
كم حشرجت عبراتنا ثم طوقَتْنِي طوق طـوق لاواعنـى قلبـي بقلبـي يالهمـوم الناجعـه |
ياصاحبي يكفي/عهد جف الحكي وسط الحلوق مابين ويل وطيف ليل أَرواحنـا المتساجعـه |
راحت وانا احيا طيفها واسامِرالذكرى وتوق حتى عيوني لا ولاهي فـي غيابـه هاجعـه |
راحت ولانملك مع المكتوب تبديـل الطـروق من صاح صيَّاح الفنا (يكفيك شـر الفاجعـه) |