خلاص فكّوني من الحزن والضيق ..
خلاص فكّوني من الحزن والضيق
ماعاد يسْوى بالجروح انتواجه
خلوني بحالي وأنا لحالي آفيق
الجرح دامي والتجاهل علاجه
والنفس لا ضاقت تعاف المخاليق
وأحسٍ روحي كنْها في زجاجه
ولاتعذلوني كلّها أيام .. وآطيق
كسرة خفوقي واعتذر لإنزعاجه
للحزن في روحي وعود ومواثيق
يوفي معي لو كلن ٍ أطلق حجاجه
ماني بحاجه للصدور المغاليق
ولاني بحاجه لألف حاجه وحاجه
والمسأله بالمختصر بالتوافيق
ماهيً على رغبة خفوق ومزاجه
والله يساعدني على حزة الضيق
لحظة خضوع الدمع لي واحتياجه
ملامح الشوق
رغم الضيق والحزن بين ثنايا أحرفك إلا انها رائعه بحق ... صح لسانك ي انيقه